عندما التقيت عمر بن الخطاب


كان في السَّادسة والعشرين عندما أصابته دعوة النبيّ صلى الله عليه وسلم في قلبه: 
اللهم أعزّ الإسلام بأحبِّ الرجلين إليكَ؛ عمر بن الخطاب أو عمرو بن هشام !
 هكذا بدأت الحكاية . 
 تتحدث الرواية عن الصحابي الجليل صاحب رسول الله عمر بن الخطاب رضي الله عنه 
و لكن بطريقة روائية وكأنها مقابلة بين الكاتب وعمر بن الخطاب رضي الله عنه 
 تتكون الرواية من ٣٥٦ صفحة.
 فجاءت سردية و لكن يسهل على القارئ ان يقسمها
 ففيها مواقف بداية اسلام عمر والعدل الذي ملأ الارض وصفحات الشعر
 وموافقة الوحي له واثر خلافة عمر رضي الله عنه في حياتنا 
ومواقفه في القضاء وتعيين الولاة وعزلهم واخيرًا وفاته رضي الله عنه ..
 و الجدير بالذكر رد الكاتب على بعض الاقوال الكاذبة التي قيلت عن عمر رضي الله عنه 
كمخالفته للقران و السنة و بعض الأكاذيب الآخرى في بعض الأمور كما يزعمون.
اسلوب “أدهم الشرقاوي” في روايته الجديدة سهل و واضح كجميع كتبه الأخرى
( مقتبس ) 

تقييمي للكتاب : 
قبل ما أقرأ الكتاب تصفحته و لاحظت إنه مو مثل كتبه الثانية قصة و بعدها الدروس 
و من البداية حسيت إني رح أمل بسرعة بس قلت أقراه و أقيمه 
قرأت الكتاب خلال 3 أسابيع تقريباً 
حبيت الكتاب و حبيت طريقة السرد و المواضيع اللي تكلم فيها 
كيف أسلم و كيف أثرت عليه سورة " طه " و أثره في الإسلام 
و ليش سمي بالفاروق و الرد على بعض الأكاذيب و غيره 
أنصح الجميع بقراءته ....

للتحميل : من هنا












تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

ملخص رواية قواعد جارتين + دقات الشامو

الشخصية الإكتئابية

قصص الصورة للأطفال